سباق آخر 1 واقف هو سباق فريد من نوعه يختبر حدود قدرة التحمل والعزيمة البشرية. تدور أحداثه في جبل حتا بدبي. فى الامارات العربية المتحدة
اكتسب الحدث شعبية بين عشاق الالترا ماراثون و عدائين الجبال و الدروب.
يسلط هذا الملخص الضوء على الجوانب الرئيسية للسباق، ويوفر نظرة ثاقبة لتاريخه ومسافته ومساره وتنظيمه.
نظرة عامة على سباق آخر 1 واقف
إن سباق آخر 1 واقف هو مفهوم جديد نسبيًا في عالم السباقات.
تم تصميمه لتحدي المشاركين في الركض بأكبر عدد ممكن من الدورات خلال فترة زمنية مدتها 12 ساعة، مع إعلان الفائز هو آخر عداء متبقي.
لا يشجع هذا الشكل السرعة فحسب، بل يشجع أيضًا على تحديد وتيرة استراتيجية والقوة العقلية.
منذ إنشائه في دبي، اجتذب الحدث عدائيين محليين ودوليين، مما يُظهر التزام المدينة بتعزيز الصحة واللياقة البدنية.
المسافات
يعد سباق آخر 1 واقف في دبي حدثًا فريدًا من نوعه للتحمل يتميز بجري درب يبلغ طوله حوالي 7.4 كم مع اكتساب وخسارة ارتفاع حوالي 280 مترًا لكل دورة. أقيم السباق في 2 نوفمبر 2024 في حتا بدبي.
بالإضافة إلى سباق آخر 1 واقف، يمكن لعشاق السباقات الخارجية والمغامرة استكشاف سباق الجري الجبلي، الذي يقدم تجربة مثيرة في مكان جميل. يجذب هذا السباق، المعروف بتضاريسه الصعبة ومناظره الخلابة، العدائين الباحثين عن الإثارة والجمال الطبيعي.
علاوة على ذلك، يعد سباق جوت الترا القادم بتقديم تجربة ماراثون مماثلة، حيث يعرض مناظر خارجية خلابة مع اختبار قدرة المشاركين على التحمل والمرونة.
يسلط كلا الحدثين الضوء على الاتجاه المتزايد لسباقات المغامرة التي تجمع بين التحديات البدنية وسحر الطبيعة، مما يجذب الرياضيين وعشاق الهواء الطلق على حد سواء.
نتائج السباق
12 ساعة لفات غير محدودة
- صالح السعيدي (11:06:54)
- عبد العالي البوعزاوي (11:37:10)
- خالد الفارسي (11:50:23)
ركض لفة واحدة أو اثنتين
- خالد بن سعيد (01:16:38)
- أمجد الجمودي (01:16:39)
- عادل الحنيفي (01:30:47)
منظمين السباق
تم تنظيم ماراثون آخر 1 واقف كل من دانا مطر وسامر قائدبي، مالكي Peaks Sports.
كانت خبرتهم وتفانيهم في الترويج لرياضات التحمل عاملاً أساسياً في إنشاء هذا الشكل الفريد من السباق، مما يضمن تجربة لا تُنسى لجميع المشاركين.
تحت قيادتهم، تواصل Peaks Sports تعزيز مجتمع الجري النابض بالحياة في دبي وخارجها.
النهاية
لقد أصبح ماراثون آخر 1 واقف في دبي سريعًا علامة مميزة لسباقات التحمل، حيث يجذب المشاركين من جميع أنحاء العالم.
فهو لا يتحدى العدائين جسديًا فحسب، بل يعزز أيضًا الشعور بالمجتمع والرفقة بين أولئك الذين يجرؤون على تجاوز حدودهم.
ومع استمرار هذا الحدث الفريد في النمو، فإنه يعد بالبقاء عنصرًا أساسيًا في تقويم السباقات، مما يلهم المزيد من الأفراد لاحتضان روح رياضات التحمل.
اترك تعليقاً